RAMADHAN SYAHRUT TARBIYAH اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِيْ فَضَّلَ أَوْقَاتَ رَمَضَانَ عَلَى غَيْرِهِ مِنَ الْأَزْمَانِ، وَأَنْزَلَ فِيْهِ الْقُرْآنَ هُدًى وَّبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لَا اِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ الَّذِيْ كَانَ يَخُصُّ رَمَضَانَ بِمَا لَمْ يَخُصَّ بِهِ غَيْرَهُ، اَللَّهُمَ فَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ …